بعد نجاح موسوعة شيخ الاسلام ابن تيمية و مكتبة ابن قيم الجوزية رحمهما الله، تم بعون الله الانتهاء من مكتبة اسلامية ضخمة اخرى لشيخ جليل له بصمات واضحة على التاريخ الاسلامي، وهو الشيخ العلامه ابن كثير رحمه الله، وتحتوي هذه المكتبة
➨تفسير القرآن العظيم
من اهم التفاسير، مع وجازة لفظه وشمول معانيه، وقد جعل الله له قبولا عظيما، خاصة وعامة.
وامتاز هذا التفسير بتفسير القرآن بالقرآن وتفسير القرآن بالسنة وتفسير القرآن بأقوال الصحابة والتابعين ، كما اهتم باللغة وعلومها واهتم بالأسانيد ونقدها واهتم بذكر القراءات وأسباب النزول.
➨البداية والنهاية،
هي موسوعة تاريخية ضخمة مؤسسة حسب معتقدات الديانة الإسلامية. وهي عبارة عن عرض للتاريخ من بدء الخلق إلى نهايته يبدأ ببداية خلق السماوات والأرض والملائكة إلى خلق آدم، ثم يتطرق إلى قصص الأنبياء مختصراً ثم التفصيل في الأحداث التاريخية منذ مبعث النبي محمد حتى سنة 767 هـ بطريقة التبويب على السنوات،
أجزاء الكتاب
➨الجزء الاول:من ببداية خلق السماوات والأرض والملائكة
➨الجزء الثاني:من باب كيفية بدء الوحي إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى سنة ٣هـ
➨الجزء الثالث:من سنة ٣هـ إلى سنة ٩هـ
➨الجزء الرابع:من سنة ٩هـ الى باب آثار النبي صلى الله عليه وسلم التي كان يختص بها في حياته
➨الجزء الخامس:من باب آثار النبي صلى الله عليه وسلم التي كان يختص بها في حياته إلى سنة ١٣ هـ
➨الجزء السادس:من سنة ١٣ هـ إلى سنة ١١ ه
➨الجزء السابع:من سنة ١١ هـ إلى سنة ١٤ ه
➨الجزء الثامن:من سنة ١٤ هـ إلى سنة ٤١ هـ
➨الجزء التاسع:من سنة ٤١ هـ إلى سنة ١٢٦ هـ
➨الجزء العاشر:من سنة ١٢٦ هـ إلى سنة ٢٤٩ هـ
➨الجزء الحادي عشر:من سنة ٢٤٩ هـ إلى سنة ٤٠٦ هـ
➨الجزء الثاني عشر:من سنة ٤٠٦ هـ إلى سنة ٥٨٩ هـ
➨الجزء الثالث عشر:من سنة ٥٨٩ هـ إلى سنة ٦٩٨ هـ
➨الجزء الرابع عشر:من سنة ٦٩٨ هـ إلى سنة ٧٦٧ هـ
➨إختصار علوم الحديث
علم مصطلح الحديث علم من علوم الآلة وفنٌ من فنونها، التي تعين المسلم على معرفة صحيح الحديث من ضعيفه، وتعين على تمييز ثقات الرواة من ضعفائهم، ومعرفة كل ما يتعلق بهم من أسماء وأنساب وألقاب وكنى. ويعتبر كتاب ابن الكثير من اهم الكتب التي عنيت بشرح علوم الحديث
➨النهاية في الفتن والملاحم لابن كثير
كتاب في الحديث عن الفتن وأخبار آخر الزمان مما أخبر به رسول الله صلى الله عليه وسلم، وذكر أشراط الساعة والأمور العظام التي تكون قبل يوم القيامة مما يجب الإيمان به لإخبار الصادق المصدوق عنها الذي لا ينطق عن الهوى إن هوى إلا وحي يوحى . وقد احتوى الكتاب على أشراط الساعة الصغرى والكبرى